حوار بين سندويش فلافل و رجل عربي

اشترى مواطن عربي سندويش فلافل وفتح فمه يريد أكله

سندويش الفلافل (صارخاً): أنتظر، أرجوك أرجوك لا تأكلني فنحن أخوة.

المواطن (مستغرباً): ما الذي تقوله؟ هل من المعقول أن نكون أخوة؟!

سندويش الفلافل: طبعاً معقول، أنظر إلى كلينا فأنا أنقلي يومياً في النار والحر،
وأنت كذلك تقضي يومك مقلياً بالعمل في الحر وتحت أشعة الشمس.

المواطن: كفاك... أنا جوعان وأريد أن ألتهمك، فلا تتعب نفسك بإقناعي بأمور فارغة.

سندويش الفلافل: أنت أخي وأنا مصمم على ذلك، ألم تلاحظ أن سعرنا نحن الاثنين رخيص في بلدنا، ونصبح أكثر قيمة في بلاد الأجنبي.

المواطن: ربما معك حق ولكنه ليس سبب كافياً تقنعني به بأننا أخوة.

سندويش الفلافل: حسنٌ أنظر إلى بنيتنا، فكلانا نحيف وطويل ولونه أصفر، ولا يملأ جوفينا إلا قرص الفلافل والبندورة.

المواطن: والله لقد أقنعتني، بالفعل معك حق يا أخي ولكن فاتك شيء مهم جداً.

سندويش الفلافل: وما هو ذلك الشيء المهم؟!..

المواطن: ألا تعلم يا عزيزي أننا نحن العرب يأكل كل أخ منا لحم أخيه؟!.

سندويش الفلافل (مذعوراً): لا.. أرجوك... أرجوك.. أرجووو..ك
وبلقمتين لم يبق أثر لسندويش الفلافل

انا ما بحب الفلافل لاني بكرهو

الفلافل زاكي يا يوسف حرام عليك

بعدين احنا امبارح اكلنا مع بعض شو انسيت , و بالعلامة من الرابية و رحنا بسيارة ؟؟؟ صح

lool

لليش الفضايح استر علينا ما بعرف الناس كلها انو كل حياتنا فلافل بفلافل ههههههههههههههه

عايد يا زلمة ما كل العالم بتاكل فلافل

هم لاقيين

هههههه

بعدين الفلافل بالجمعة و مع الشباب ازكة من كل الاكل التاني

اخ اخ على سندويشة فلافل

???????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????

انا كتبت تعليق بس احد المشرفين ما عجبوا وشالوا مع انوا ما في شي بس تدايق عشان حكيت اكبروا شوي وين المشكله مش عارفه.

مممممم طيب حقك علينا

بطلو اكل فلافل اصلا مضر بالصحه

بلاه سندويش الفلاف

رماد الجمر

الفضايح وصلت الى امريكا من ريحة الفلافل
واقول لكم صحتين وعافيه
وإن يوسف بحب الفلافل
موش اكتير على غيره يحب الفلافل
والف صحه وهنه
ابو صهيب عم يوسف

هلا هلا عمي كيف شو اخبارك مشكور على هذه المشاركة

» حوار عادي بين افراد عائله أردنيـة
» طالب عربي مسلم يتحدى جوجل بـ أمامك!!!
» حوار بين الذكر والأنثى
» حوار من جانب واحد
» حوار بين ابليس والنبي عليه السلام