~(* منتدى قرية بيت أمين*)~
نصوص فلسطينية محتلة 5454610
~(* منتدى قرية بيت أمين*)~
نصوص فلسطينية محتلة 5454610
~(* منتدى قرية بيت أمين*)~
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل في (بيت امين)tv قرية بيت آمينon facebookالرئيسية

 

 نصوص فلسطينية محتلة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
صدى الصمت
..::[ مشرف قسم ]::..
..::[ مشرف قسم ]::..
صدى الصمت


عمري : 41 |انـا : ذكر
مشاركاتي : 283
الهواية : كل شي
العمل : استاذ جامعي
الإنتساب : 14/05/2007
المزاج : نصوص فلسطينية محتلة 46565410
أنصحك : بالانتساب الينا

نصوص فلسطينية محتلة Empty
مُساهمةموضوع: نصوص فلسطينية محتلة   نصوص فلسطينية محتلة Emptyالأحد يوليو 15, 2007 6:43 am

بطاقة

الاسم: الطفل محمد نجم، ليس نجمًا رياضيًا أو مبدعًا.
العمر: تسع سنوات معذبة.
العنوان: أزقة مخيم فلسطيني مصاب بالحصار.
الصدمة: كلب إسرائيلي مدرب ينقض عليه، ويعضه ويهشم الجهاز الطبي الملتف حول يده المريضة، فتنساب من جسده مادة صفراء، غير دمه الأحمر، لا زال يتذكرها.
التاريخ: بداية تشرين الأول قبل ثلاث سنوات، في ليل محاصر وبارد ومعنّف.
الوجع الإضافي: سرطان في الغدد اللمفاوية في الجسد الصغير، ورحلات علاجية إلى الأردن، تصاب بالإرباك.
تفاصيل أخرى: صدمة لا تنتهي، وليل مثقل بالكوابيس، ورعب يسعى مخيم صيفي لمركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب للتخفيف منه.

عشرة كواكب


في المساء تقرأ خبرا وبيانا يرشحان بالحزن، عن غزة ووجعها واستهداف عائلاتها وموتها الجماعي وأشلائها المتناثرة، وفي الصباح التالي، تستمع إلى أخبار قادمة من جنوب لبنان، مماثلة في مقدار وجعها وحزنها، عن استشهاد عائلة لبنانية من سبعة أفراد بأكملها.


وهاكم الخبر- البيان الموجع:


وزارة الصحة: عشر عائلات فلسطينية أبيدت بنيران الاحتلال




قالت وزارة الصحة الفلسطينية أنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدف منذ حادثة قتل عائلة غالية في التاسع من حزيران و حتى فجر الثلاثاء (11/7) ما يزيد على عشر عائلاتٍ فلسطينيّة، وهي عائلات:

أبو سلمية، وحجاج، وعسلية، وأبو سلعة، والزعانين، والبهار، وأبو العطا، وأحمد، والمغربي، وآل غالية، وقد قُتِل معظم أفراد هذه العائلات كما أصيب الكثير منهم بجروحٍ خطيرة.

وندّدت وزارة الصحة في بيانٍ لها الأربعاء (12/7) باستهداف الاحتلال لعائلات فلسطينية بأكملها في قصفه الجويّ والصاروخي والتي كان آخرها القصف الذي تعرّضت له عائلة أبو سلمية الذي راح ضحيّته أُسْرة مكوّنة من تسعة أفراد؛ هم الأب د.نبيل محمد أبو سليمة(46 عامًا)وزوجته سلوى(42 عامًا) والأبناء السبعة بسمة(16 عامًا)، وإيمان(11 عاماً)، و يحيى(10 أعوام)، و هدى( ثمان سنوات)، وآية( في ربيعها السابع)، ونصر الله( أربعة أعوام).
وقالت الوزارة: 'إنها تستنكر بشدة العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني الذي استهدف عائلات عزّلاً آمنةً في بيوتها، وكان آخرها القصف الذي نفّذته الطائرات الحربية والذي استهدف منزل عائلة الدكتور نبيل أبو سلمية؛ مما أدّى إلى استشهاد عددٍ من قاطنيه، حيث وصل الشهداء إلى مستشفى دار الشفاء أشلاء ممزقة، بينهم الكثير من الأطفال، فيما أصيب أكثر من 30 جريحاً منهم ثلاثة في حالة الخطر'.

وأضافت أنّ 'حكومة أولمرت تستكمل بهذه المجزرة البشعة صورة السياسة الإجرامية التي تنتهجها، والرامية إلى القتل والإبادة الجماعية، والتجويع من خلال سياسة الحصار والإغلاق ومواصلة الغارات والقصف ليل نهار'.

وانتقدت وزارة الصحة صمت المجتمع الدوليّ، والمؤسسات الإنسانية لاستخدام جيش الاحتلال لأسلحةٍ فتّاكة وقنابل وصواريخ محرّمة دولياً، تُحْدِثُ تهتكاً وتمزّقاً فظيعاً في أعضاء الجسم، والتي تتحوّل بفعلها إلى قطعٍ من اللحم المتناثر إضافةً إلى أجزاء أخرى متفحمة لا تكاد تُرى بالعين.

وطالبت الوزارة العالم بأنْ يقف أمام مسؤولياته والتدخل الفوري لوقف المجازر التي ترتكبها حكومة الكيان الصهيونيّ ضدّ أبناء الشعب الفلسطيني؛ عائلاته وأطفاله ونسائه، معبّرةً عن استغرابها من الصمت العالمي والعربي إزاء ما وصفته بالمجازر الحقيقية التي تُرتكب بحقّ الإنسانية في فلسطين، في الوقت الذي ما زال يشهد العالم فيه حراكاً سياسياً ودبلوماسياً لإطلاق سراح جندي أسير كانت مهمته قتل المزيد من المدنين العزَّل.





سؤالان:

السؤال الافتتاحي:
ماذا يسمع و يردد أطفالنا كل يوم، هنا في أرضا المصابة بالاحتلال؟
الرد الأول: قائمة طويلة على النحو:

قتل.
قصف.
إطلاق نار.
رصاص.
طائرات استطلاع.
طائرة أباتشي.
دبابة.
صاروخ.
قذيفة.
جنود.
مسيرة.
شهيد.
شهداء.
جرحى.
معتقل.
أسرى.
معاق.
حصار.
مقبرة.
فقر.
طحين.
"أنروا".
بيت مهدوم.
حاجز.
احتلال.
مستعمرة.
دم.
دموع.
عويل.
أخبار عاجلة.
انفجار.
غاز مسيل للدموع.
قنابل إنارة.
حزام أمني.
بيان.
مراسل صحافي من غزة ورام الله وتل أبيب.
فقر.
مستشفى.
سيارة إسعاف.
جيب.
"إرهابي".
مطلوب.
"مخرب".
فدائي.
انتحاري.
استشهادي.
مطارد.
اغتيال.
معاق.
سجن.
تعذيب.
جدار.
بوابة.
الصليب الأحمر.
أضيفت لها هذه الأيام مشاهد الموت الجماعي والقصف الثقيل للبنان الشقيق.

سؤال ثان: بماذا يحلم صغارنا، وماذا يتمنون؟
الإجابة:
أم.
أب.
أخ.
أخت.
ملعب.
شارع.
بيت.
سماء حرة.
أرض بلا جدران وحواجز.
مدرسة غير محتلة.
أمطار ليست صيفية.
حديقة خاصة أو عامة.
قبلة بعيدة عن القضبان أو الموت.
حرية كطائرة ورق لا تبلى ولا تطارد.
بطاقة اعتراف من منظمة دولية، تشهد بأنهم "أطفال!"
تذكرة سفر لمدينتهم القريبة أو لسور بيتهم .
رحلة مدرسية بلا قُطّاع طرق.
دراجة هوائية.
مسرح بعيد عن المقبرة.
معطف أو طحين أو حليب أو سمك غير معلب أو من سخاء "الانروا"؟
خيمة كشافة.
أمن غائب.
خبز حر من قمحهم.
زيت من شجرهم غير المستعمر.
ماء من ينبوعهم غير الملوث.
أشياء كثيرة لكنها صغيرة ومحرّمة إسرائيليًا.
سرير.
غرف نوم.
حواسيب شخصية غير مرتبطة بالإنترنت، و لا تؤهل إلى أخبار دم عاجلة، أو بث مميت.
أمل.


نيران "صديقة" لا أظن ذلك؟


يصاب الصغير "أوس"( الاسم مستعار لأسباب ما) برصاصة فوق رئته تخترق قلبه، وتقضي عليه قبل وصوله للمستشفى.
المكان: عرس لأقربائه و رصاص طائش وفوضى، في قرية فلسطينية قرب نابلس.
النتيجة: موت اصطناعي لم يتسبب به جنود الاحتلال، وإنما صنعه"الفلتان الأخلاقي"، وأفراحنا العشوائية.


شاهدت وسمعت..

تشاهد في مشارف المدينة، بأم عينكم كيف حاول أحدهم على الانتحار، لكنه لم ينجح.
ترى بأم عينك التفاصيل المثيرة للقلق، والطريقة المرعبة، وتسأل نفسك وغيرك: كيف نعالج مثل هذه الحوادث..؟
تأتيك إجابة مختلفة، إذ تسمع عن محاولة انتحار"ناجحة" للأسف، بطريقة قاسية، بطلها شاب في مقتبل العمر، تغلغل الياس والإحباط إلى أعماقه، فقرر وضع نهاية غير طبيعية وغير أخلاقية لحياته.
أفراح
تحول سعيد لعدو للأفراح النادرة، والسبب: النقوط، وطلعة العروس، وضيق ذات اليد، ومكبرات الصوت التي لا تنام، والمراقبون الذين يفتشون عن المتغيبين ولا يقبلون الأعذار، والفوضى، ومظاهر النفاق، وغيرها كما يقول.

خبر مميت

قتل جنود الاحتلال الفتى عمار مصطفى في مخيم جنين، عندما اقتحمت وحدة للمستعربين بيت عزاء أحد الشهيد، ذات ليل.

و حسب شهود عيان ووكالات أنباء، فإن حنون كان متواجدا أمام بيت العزاء لحظة هجوم القوات الخاصة وإطلاق النار على المواطنين حيث هرب حنون من وجه القوات الخاصة التي أطلقت النار على رجله ما أدى إلى سقوطه على الأرض .
ومكث الفتى في المكان إلى أن عاد الجنود ومعهم الشخص الملثم ويعتقد انه من العملاء المتعاونين مع قوات الاحتلال، وقال لهم: انه فلان حيث ذكر اسم احد المطلوبين، مع أن الفتى لم يكن مطلوبا لهم.
وأطلق الجنود النار على ظهره واختطفوه إلى مركز الجلمة للتحقيق معه، وبعدها تبين انه ليس الشخص المطلوب فسلموه إلى جمعية الهلال الأحمر في الجلمة، ونقل إلى مستشفى الرازي التخصصي، واستشهد في اليوم التالي متأثرا بجروحه.
وقال المواطن عماد محمد إن الطفل الشهيد يشبه أحد الذين يطاردهم الاحتلال الإسرائيلي، وهذا ليس جريمة!
وظهرت على وجه الطفل حنون آثار الكدمات بفعل الضرب خلال التحقيق معه بانت الخدوش على رجليه، إذ كان الجنود يجرونه أثناء اختطافه ونقله إلى مركز التحقيق.


منقول عن عبد الباسط خلف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://com-wa7a.yoo7.com
عصي الدمع
..::[ مشرفة قسم ]::..
..::[ مشرفة قسم ]::..
عصي الدمع


عمري : 39 |انـا : انثى
مشاركاتي : 153
الإنتساب : 15/05/2007
المزاج : نصوص فلسطينية محتلة 46565410
بلدي : نصوص فلسطينية محتلة Jor110

نصوص فلسطينية محتلة Empty
مُساهمةموضوع: رد: نصوص فلسطينية محتلة   نصوص فلسطينية محتلة Emptyالأحد يوليو 15, 2007 8:30 am

هو المشكله كل الدول تستنكر ...مفكرين حالهم عملوا شي يعنى
لو فى زي المعتصم لما حكت المراه وا معتصماه ......
الله يرحم هيك ايام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نصوص فلسطينية محتلة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نصوص أسيل: أكثر من مجرد بوح.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
~(* منتدى قرية بيت أمين*)~ :: 

~(*الساحة الجادة*)~ :: الملتقى العام

-
انتقل الى: